
متزعم تهجير البشر * برأس ورك* المدعو ( محمد pito ) يحاول الإعتداء على أفراد عائلة تيبوذا ……..
……………………………………………………………………………………..
كشفت مصادر جيدة الإطلاع للجريدة الإلكترونية ( dimarif ) بأنه ليلة أمس الأحد كادت أن تتحول منطقة * تيبوذا و رأس ورك * الى ما يشبه حرب طاحنة ببن عصابة موالية لزعبن الهجرة السربة والاتجار في البشر المدعو ( محمد ببتو pito ) الذي استقدم أفراد من العصابة الموالية له قصد الهجوم على أحد افراد عائلة ( الوعليتي ) القاطن بشاطئ تيبوذا وذلك ظنا منه أن هذا الشاب هو مصدر المعلومات التي تنشرها مختلف المنابر الإعلامية حول تهجير البشر والاتجار الدولى في المخدرات انطلاقا من الشواطئ التي يتحكم فيها المجرم ( محمد pito ) وعصابته ..حيث حسب ما توصلت به الجريدة من معلومات دقيقة من عين المكان أفاد مصدرنا بأن ثمة اجتماع طارئ تم بأحد الاوكار على شكل بناية غير قانونية يتم استغلالها كمستودع تخزين لأدوات الصيد التقليدي حسب ما يتم إيهامه به للعناصر الأمنية بينما فى الحقيقة هي أوكار معدة سلفا لتخزين الوقود الذي يستعمله أرباب الزوارق السريعة الناشطة في مجال تهريب المخدرات وتهجير البشر وكذال كوكر يتم فيه استهلاك المخدرات الصلبة …حيث أفادت مصادر الجريدة بأن اللقاء كان في البداية هو طريقة الانتقال إلى* تيبوذا * القريبة منهم واختطاف أحد الشبان الذي كان موضوع الحديث والذي اعتقدت فيه عصابة ( pito) بكونه هو الذي يسرب المعلومات للإعلام وبالأخص الصورة الحية الخاصة بالمجرم (بيتو محمد ) لكن في آخر لحظة بعظ الالطاف الإلهية تدخل أحد كبار المهربين واحد أكبر عصابة إجرامية المدعو ( همام ) بعد حصوله على معلومات حسب ما يروح بكون المتهم الذي كان موضوع الاستعداد للهجوم عليه واختطافه لا تربطه أى علاقة بما يتم تداوله وان كلما في الأمر مجرد تصفية حسابات ببن أحد المجرمين المدعو ( مجيد بطيوي ) وببن أفراد عائلة الشاب الذي كان موضوع الاستعداد للاعتداء عليه وتم تلزح به من قبل ( مجيد ) في الموضوع لحسابات قديمة مع أحد اقارب الشاب.. وبعدها نصح زعيم العصابة ( همام ) المجموعة وعلى رأسهم المتزعم ( محمد pito ) المبحوث عنه بإعادة البندقية التي كانت بحوزته إلى مكان إخفائها والعودة إلى قرب الشاطىء لاستكمال مهامه الموكولة اليه في مراقبة تحركات البحرية الملكية والدرك البحربي وخاصة الزورق المعروف لدى المهربين بإسم ( الشحاطة ) لغرض الإسراع في استقدام الزوارق السريعة التي ستقل المرشحين للهجرة لجني عشرات من الملايين في ظرف دقائق معدودة ….
كما تجدر الإشارة بأن المجرم ( pito ) انتابته مؤخرا هستيريا واخذ بتصل بمختلف المنابر الإعلانية بالتاظور بأرقام هواتف مختلفة ويهدد غالبية من يعتقد بأنهم وراء كتابة مقالات تفضح نشاط المتاجرين في البشر…..جريدة ( dimarif ) كسائر الزملاء الإعلاميين بالناظور و الجهة ككل غير مسؤولة عن افعال بعض أرباب الصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي ( فيسبوك ) اللذين بنتحلون صفة مهنة المتاعب ويتحدثون بإسم المنابر الإعلامية لغرض الحصول على فتاة من المجرمين واباطرة المخدرات ……يتبغ
إرسال تعليق